أتمت الصحفية المصرية دنيا سمير عامين خلف القضبان، حيث اعتُقلت يوم 27 مايو 2022، وعُرضت على نيابة أمن الدولة العليا في 29 مايو 2022، وتم حبسها احتياطيًا على ذمة القضية رقم 440 لسنة 2022 حصر أمن دولة عليا، وذلك على خلفية نشرها فيديو على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حول تعرضها لمضايقات من جانب محافظ جنوب سيناء.
تواجه سمير اتهامات تشمل الانضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر أخبار وبيانات كاذبة، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
وأبلغ فريق دفاع دنيا السلطات بأنها أم لأربعة أطفال، وتطلب الرحمة لهم وإخلاء سبيلها بأي تدابير احترازية من أجل مستقبلهم، وأوضحت أنها لم ترهم منذ القبض عليها ولا يزورها أحد في محبسها بسجن النساء.